«عكروشان» أو عبدالله بن منصور بني هميم اليامي، اسم وضع لنفسه بصمة خاصة في عالم الشعر من خلال قصائده المميزة.
كتب «عكروشان» في العديد من الأغراض الشعرية، وبرز من خلال قصائد الشيلات التي تغنى بها أبرز المنشدين، كما أنه في السنوات الأخيرة كرس حضوره في وسائل التواصل الاجتماعي بشكل قوي، ما منحه شهرة واسعة بين متابعي «السوشيال ميديا» ومحبي الشعر.
طرح أخيراً عملاً مميزاً حاول من خلاله إبراز موروث الإبل، وحقق العمل نجاحاً باهراً، وقال «عكروشان»، إن العمل عبارة عن مبادرة جماعية من مجموعة من الشباب، وتمنى أن يحظى العمل باهتمام القائمين على المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل من خلال الحفل الختامي لمهرجان الملك عبدالعزيز أو من خلال برنامج «مجلس الصياهد»، وإلى نص الحوار:
• سنبدأ معك من العمل الأخير الخاص بالإبل.. كيف جاءت الفكرة ؟
•• جاءت الفكرة خلال حفل لأعضاء ومنسوبي منظمة الإبل الدولية ونادي الإبل عند مالك منقية الهايلات السفير الطيار عبدالله بن عودة الذي طلب مني كتابة القصيدة.
• ما مدى اهتمامك بالإبل، وكيف وجدت أصداء العمل ؟
•• الإبل موروث يفتخر به الآباء والأجداد ونحن نكمل مسيرتهم في عشق الإبل، وبالنسبة للعمل فقد حقق أصداء واسعة وجميلة ولله الحمد، وتغنى العمل بهامات وقامات بارزة، فضلاً عن الأسماء الكبيرة والمميزة في المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل.
• اهتمت الدولة وقياداتها بالإبل وأسهمت في إبراز هذا الموروث العريق من خلال العديد من المهرجانات.. كيف ترى دور الشعراء وهل أسهموا في تعزيز التنافس بين المشاركين وإبراز تلك المهرجانات بالشكل الصحيح الذي لا يكرس العنصرية ولا يؤثر سلباً على اللحمة الوطنية ؟
•• من اهتمامات الدولة بالإبل وأهل الإبل أن حكومتنا الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، منحا هذا الموروث الأصيل اهتماماً كبيراً، كما أن الشيخ فهد بن حثلين بجهوده الملموسة أسهم في تحقيق تطلعات القيادة في خدمة هذا الموروث العريق من خلال تأسيس المنظمة الدولية للإبل ورئاسة نادي الإبل، حيث أصبح حدث (المزاين) حدثاً عالمياً مثل كأس العالم لكرة القدم بقيادة السعودية العظمى.
أما بالنسبة لدور الشعراء فأرى أن أغلبهم لهم دور إيجابي ومؤثر يعمق اللحمة الوطنية ويتماشى مع توجهات رؤية 2030، لكن القلة منهم ما زالوا يقومون بأدوار سلبية ويثيرون النعرات القبلية والعنصرية المقيتة التي ينبذها المجتمع.
• هل أنت من ملاك الإبل.. أو هل لديك الرغبة في امتلاكها والمشاركة مع المتنافسين خلال السنوات القادمة ؟
•• أنا من عشاق الإبل، ولدي الرغبة في امتلاكها وأتمنى أن أكون من المنافسين في السنوات القادمة.
• العمل الغنائي الذي كتبته تغنى به أربعة منشدين وجمعت فيه عدداً من الفرسان والصقارين وتم تصويره بشكل احترافي ومكلف.. هل أنت من تكفل بهذا العمل أم أن نادي الإبل أسهم في إنتاج العمل ؟
•• لكي أنصف الجميع، بالنسبة للشيلة الغنائية المهداة لمنظمة الإبل الدولية ونادي الإبل فقد كانت مبادرة جماعية من مجموعة من الشباب، ومنهم المنشد حمد آل لبيد اليامي ومحمد آل منجم اليامي وصالح بلحارث اليامي وفرسان يام وصقور يام بإشراف الشاعر إبراهيم آل عبية اليامي، وتم تقديم العمل كهدية لقيادتنا الرشيدة ورئيس المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل وجميع أعضاء المنظمة والقائمين عليها الذين تم ذكر أسمائهم جميعاً في العمل وإلى ملاك الإبل ومنهم السفير الطيار عبدالله بن عودة العتيبي.
أما بالنسبة لتكاليف العمل فقد كانت باجتهادات من جميع المشاركين في هذا العمل وبدعم من الراعي الرسمي المستشار ناصر وجدي، ولم نتقدم بطلب الدعم من نادي الإبل والمنظمة الدولية للإبل في إنتاج العمل وفضلنا أن نهديه لهم.
وأتمنى باسمي واسم المجموعة التي شاركت في العمل أن نتلقى دعوة رسمية من القائمين على المنظمة الدولية للإبل أو نادي الإبل لإلقاء القصيدة وأداء الشيلة من المنشدين بشكل مباشر في الصياهد في حفل التكريم النهائي، بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، كما أتمنى إنصاف العمل من خلال إحدى القنوات المهتمة بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل وخصوصاً برنامج «مجلس الصياهد».
• أنت أحد المؤثرين في عالم السوشيال ميديا.. كيف توفق بينها وبين الشعر ؟
•• حاولت تسخير السوشيال ميديا لخدمة الشعر، وأشعر بأنني نجحت في ذلك ولله الحمد.
أتمنى دعوة طاقم العمل للمشاركة في ختام «مهرجان الإبل»
كتب «عكروشان» في العديد من الأغراض الشعرية، وبرز من خلال قصائد الشيلات التي تغنى بها أبرز المنشدين، كما أنه في السنوات الأخيرة كرس حضوره في وسائل التواصل الاجتماعي بشكل قوي، ما منحه شهرة واسعة بين متابعي «السوشيال ميديا» ومحبي الشعر.
طرح أخيراً عملاً مميزاً حاول من خلاله إبراز موروث الإبل، وحقق العمل نجاحاً باهراً، وقال «عكروشان»، إن العمل عبارة عن مبادرة جماعية من مجموعة من الشباب، وتمنى أن يحظى العمل باهتمام القائمين على المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل من خلال الحفل الختامي لمهرجان الملك عبدالعزيز أو من خلال برنامج «مجلس الصياهد»، وإلى نص الحوار:
• سنبدأ معك من العمل الأخير الخاص بالإبل.. كيف جاءت الفكرة ؟
•• جاءت الفكرة خلال حفل لأعضاء ومنسوبي منظمة الإبل الدولية ونادي الإبل عند مالك منقية الهايلات السفير الطيار عبدالله بن عودة الذي طلب مني كتابة القصيدة.
• ما مدى اهتمامك بالإبل، وكيف وجدت أصداء العمل ؟
•• الإبل موروث يفتخر به الآباء والأجداد ونحن نكمل مسيرتهم في عشق الإبل، وبالنسبة للعمل فقد حقق أصداء واسعة وجميلة ولله الحمد، وتغنى العمل بهامات وقامات بارزة، فضلاً عن الأسماء الكبيرة والمميزة في المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل.
• اهتمت الدولة وقياداتها بالإبل وأسهمت في إبراز هذا الموروث العريق من خلال العديد من المهرجانات.. كيف ترى دور الشعراء وهل أسهموا في تعزيز التنافس بين المشاركين وإبراز تلك المهرجانات بالشكل الصحيح الذي لا يكرس العنصرية ولا يؤثر سلباً على اللحمة الوطنية ؟
•• من اهتمامات الدولة بالإبل وأهل الإبل أن حكومتنا الرشيدة ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، منحا هذا الموروث الأصيل اهتماماً كبيراً، كما أن الشيخ فهد بن حثلين بجهوده الملموسة أسهم في تحقيق تطلعات القيادة في خدمة هذا الموروث العريق من خلال تأسيس المنظمة الدولية للإبل ورئاسة نادي الإبل، حيث أصبح حدث (المزاين) حدثاً عالمياً مثل كأس العالم لكرة القدم بقيادة السعودية العظمى.
أما بالنسبة لدور الشعراء فأرى أن أغلبهم لهم دور إيجابي ومؤثر يعمق اللحمة الوطنية ويتماشى مع توجهات رؤية 2030، لكن القلة منهم ما زالوا يقومون بأدوار سلبية ويثيرون النعرات القبلية والعنصرية المقيتة التي ينبذها المجتمع.
• هل أنت من ملاك الإبل.. أو هل لديك الرغبة في امتلاكها والمشاركة مع المتنافسين خلال السنوات القادمة ؟
•• أنا من عشاق الإبل، ولدي الرغبة في امتلاكها وأتمنى أن أكون من المنافسين في السنوات القادمة.
• العمل الغنائي الذي كتبته تغنى به أربعة منشدين وجمعت فيه عدداً من الفرسان والصقارين وتم تصويره بشكل احترافي ومكلف.. هل أنت من تكفل بهذا العمل أم أن نادي الإبل أسهم في إنتاج العمل ؟
•• لكي أنصف الجميع، بالنسبة للشيلة الغنائية المهداة لمنظمة الإبل الدولية ونادي الإبل فقد كانت مبادرة جماعية من مجموعة من الشباب، ومنهم المنشد حمد آل لبيد اليامي ومحمد آل منجم اليامي وصالح بلحارث اليامي وفرسان يام وصقور يام بإشراف الشاعر إبراهيم آل عبية اليامي، وتم تقديم العمل كهدية لقيادتنا الرشيدة ورئيس المنظمة الدولية للإبل ونادي الإبل وجميع أعضاء المنظمة والقائمين عليها الذين تم ذكر أسمائهم جميعاً في العمل وإلى ملاك الإبل ومنهم السفير الطيار عبدالله بن عودة العتيبي.
أما بالنسبة لتكاليف العمل فقد كانت باجتهادات من جميع المشاركين في هذا العمل وبدعم من الراعي الرسمي المستشار ناصر وجدي، ولم نتقدم بطلب الدعم من نادي الإبل والمنظمة الدولية للإبل في إنتاج العمل وفضلنا أن نهديه لهم.
وأتمنى باسمي واسم المجموعة التي شاركت في العمل أن نتلقى دعوة رسمية من القائمين على المنظمة الدولية للإبل أو نادي الإبل لإلقاء القصيدة وأداء الشيلة من المنشدين بشكل مباشر في الصياهد في حفل التكريم النهائي، بحضور خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، كما أتمنى إنصاف العمل من خلال إحدى القنوات المهتمة بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل وخصوصاً برنامج «مجلس الصياهد».
• أنت أحد المؤثرين في عالم السوشيال ميديا.. كيف توفق بينها وبين الشعر ؟
•• حاولت تسخير السوشيال ميديا لخدمة الشعر، وأشعر بأنني نجحت في ذلك ولله الحمد.
أتمنى دعوة طاقم العمل للمشاركة في ختام «مهرجان الإبل»